الالم +الامل =عبد الفتاح شريم

الالم +الامل =عبد الفتاح شريم

والدته أوصت قيادة الحركة بعدم نسيانه
عبد الفتاح شريم حكاية تروي الألم الذي تحياه الضفة والأمل الذي مازالت تنتظره


- خاص : ليست ككل الحكايات قصة عبد الفتاح شريم، فبطولة عبد الفتاح ليست تمثيلا وإنما حقيقة، في حكايته يجتمع ألم الضفة كلها، ففي قصته بناته المحرومات من والدهن_ والمحرومون من آباءهم في الضفة المغتصبة كثر بسبب أمرين الاحتلال أو المليشيات الفتحاوية المتعاونة مع الاحتلال_، وفي فصول قصته زوجة صابرة ليست ككل الزوجات إنها الزوجة الصابرة ميرفت صبري، حينما تراجع الرجال عن مبادئهم كانت تلك الزوجة الصابرة تخط بمداد المعاناة والبعد عن بناتها قصة من قصص الفداء التي لا ترى إلى بعين الأمل الذي لا يخط إلى بمداد المعاناة.
ضربها المجرمون عذبوها دون رحمة فأمام العملاء لا يوجد فرق بين المرأة والرجل، لم تكتمل صورة المعاناة التي تعيشها عائلة عبد الفتاح شريم، فوالدته التي لا تجد سوى الدموع تخط بها فصول الحب لعبد الفتاح والشوق إليه، يتوثب قلبها مع كل طرقة باب لبيته على أمل أن يكون عبد الفتاح/ لكن المليشيات أوصدت هذا الباب ولو مؤقتا بالحكم على عبد الفتاح 12 عاما.
الأمل الذي رسمه عبد الفتاح في صفحة فلسطين هو أمل جاء في وقت تعز فيه التضحية وتتراجع الأقدام، كان يعرف عبد الفتاح أن رجال القسام يطاردهم الاحتلال وأعوانه ولكن بيته كان خندقا لهم ، اعتقل عبد الفتاح من قبل الوقائي عذب وشبح وسقي مرارة الألم وبقي كالجبل الأشم يرفض أن يتكلم عن أخوانه المطاردين الذين حمل أمانة إيوائهم وجعل روحه دون أرواحهم.
درب الأنصار
رسالة بعثها عبد الفتاح لكل السائرين على درب الجهاد أن الشعب الفلسطيني ما زال الخير في أبنائه، وان من يسير في درب الجهاد لن يكون وحيدا وإن عظمت التضحيات فالأنصار كثر وما أجمل صفات الأنصار أقدموا حين أحجم الناس، وقفوا مدافعين عن الدعوة حين هاجمها طغاة الأرض، وقال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ألا يكفيكم أن يعود الناس بالدينار والدرهم وأن تعودوا برسول الله، بكى الأنصار، ولا زال الأنصار في هذه الأيام يقدّمون حين يحجم الناس، ولا يبغون سوى العودة بالأجر ولا تغريهم كل مغريات الدنيا وأملهم لقاء الله ورسوله.
كان عبد الفتح شعلة من النشاط حيث افرغ كل وقته لمساعدة ابناء الكتلة الإسلامية في جميع نشاطاتها الجامعية وحتى المدرسية في مدينته قلقيلية، بالإضافة إلى تقدمه صفوف العمل في نشاطات الحركة في مدينة قلقيلية.
أوى عبد الفتاح رفاق السمان والياسين في بيته وصمد رغم تعذيب تتهاوى أمامه الصخور.. ولكن مشيئة الله أن يكتشف العملاء مخبأ المجاهدين في بيته.. فسقاه المجرمون مر الآلام تأديبا له على ذاك العمل النبيل، لأنهم لم يعتادوا حياة الشرف والعز ورضوا بمعيشة الذل والوحل ..اعتقلوا زوجته ولم يرحموا شيبة أمه ومرضها..أعيوه ولم يقدموا له أدنى علاج آدمي..قدموه لمحكمة تلو الأخرى..والنتيجة تأجيل.. إمعانا في القهر تجاهلوا حكم المحكمة العليا بالإفراج عنه.. فهذه الشرذمة لا يحكمها اي قانون او عرف بعد ان باعوا دينهم لأسيادهم الصهاينة.. وكان آخر مسلسل التنكيل.. صدور حكم بالسجن اثني عشر عاما .ولد عبد الفتاح عام 1979.. متزوج من السيدة ميرفت صبري وله منها ابنتين آية ( 5 سنوات) وجنى ( سنة ونصف)، جنى كانت المليشيات المتعاونة مع الاحتلال تأتي بها إلى زنازين التحقيق من اجل أن ترضعها والدتها وهي مشبوحة في زنازين الوقائي أثناء اعتقالها في العام الماضي .
وسبق اعتقال عبد الفتاح قيام مليشيات عباس بإطلاق النار على سيارته في العام 2007 مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة، تعيش عائلة عبد الفتاح هذه الأيام أوضاع صعبة نتيحة إغلاق مليشيات عباس لمكتبة القرطاسية الخاصة به والتي كان يعمل بها بعد الفتاح، بعد اعتقاله لم يعد لأسرته اي مصدر رزق سوى مبلغ زهيد يرسله لهم شقيقه الذي يعمل بالخارج في مهنة شاقة وبعد أن تستنزف مصروفات علاجه كل ما يدخره.
لا تنسوا عبد الفتاح
بحرقة تحدثت والدة عبد الفتاح لأجناد عن حال العائلة والصدمة التي شعرت بها عندما تم الحكم عليه لمدة 12 عاما،لا تعرف التفاصيل التي تم حكم عبد الفتاح عليها لكنها تنتظر فلذة كبدها، وقالت والدة عبد الفتاح " أن الخبر كان بمثابة الصدمة بالنسبة لنا.. ولم نتوقعه إطلاقا.. توقعنا الإفراج.. أو الحكم بالسجن لمدة عام على أقصى تقدير.. حيث أن أحد شباب المدينة آوى أحد المطاردين من إسرائيل.. وحكمت عليه المحاكم الإسرائيلية بالسجن عام وغرامة 1000 شيكل.. فلم نتوقع أبدا أن تكون السلطة الفلسطينية أكثر تنكيلا بأبناء شعبها من سلطات الاحتلال".
وأكدت والدته على انها لم تتمكن من حضور محكمته بسبب وضعها الصحي وهي تذهب لزيارته في سجون رام الله، حيث تشكل الرحلة مشقة بالغة نتيجة لطول المسافة ما بين قلقيلية ورام الله.
وأشارت والدته أن وضعه الصحي متدهور للغاية ،فمليشيات عباس تتناوب على اختطافه منذ أربع سنوات، حيث كُسر انفه أثناء اعتقاله عند جهاز المخابرات،كما وأطلقت مليشيات فتح النار على سيارته في وقت سابق فأصيب رأسه بشظيتين يعاني من آثارهما حتى الآن، وساءت حالته النفسية والعصبية كثيرا، ولا يتلقى أي علاج سوى بعض الحبوب المهدئة للأعصاب.
وختمت والدته كلامها لأجناد بكلمة وجهتها لقيادة الحركة، لاتنسوا عبد الفتاح"، وخاطبة فلذة كبدها ، بالقول اصبر إن الله مع الصابرين، قبل ان تغلبها الدموع مرة أخرى لتخرج الحرقة والألم الذي يعتصر قلبها على فلذة كبدها.
في فصول قصة عبد الفتاح أمل وألم، ألم لا زالت الضفة المحتلة تحياه من المليشيات المتعاونة مع الاحتلال والتي تغتصب إرادة الشعب الفلسطيني في حقه في الدفاع عن نفسه مما جعل أراضي الفلسطينيين ومساجدهم لقمة سائغة للاحتلال، وأمل تنتظره الضفة تراه في قصص البطولة والفداء التي يسطرها أبناء الحركة بتقدمهم الصفوف رغم عظم التضحيات.

اقتباس :

لأنهم لم يعتادوا حياة الشرف والعز ورضوا بمعيشة الذل والوحل ..اعتقلوا زوجته ولم يرحموا شيبة أمه ومرضها..أعيوه ولم يقدموا له أدنى علاج آدمي..قدموه لمحكمة تلو الأخرى..والنتيجة تأجيل.. إمعانا في القهر تجاهلوا حكم المحكمة العليا بالإفراج عنه.. فهذه الشرذمة لا يحكمها اي قانون او عرف بعد ان باعوا دينهم لأسيادهم الصهاينة.. وكان آخر مسلسل التنكيل.. صدور حكم بالسجن اثني عشر عاما

حسبنااااااا الله ونعم الوكيل

اللهم انتقم منهم

صبرااااااااا فان الصبر للأحرار زاد
وان زاد بهم البلااااء لزاد ..

يا اخوان أستحلفكم بالله بعد قرائتكم للموضوع

هل هؤلاء المرتزقة من السلطة فى رام الله بشرا مثلنا!!!



لا والله

رضوا لأنفسهم حياة الذلة والمهانة
وضعوا أيديهم بأيدى اليهود الأنذال

للعلم يا اخوة

الشهيد القسامى القائد محمد السمان وهو قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام فى مدينة طول كرم بالضفة الغربية .. تم محاصرته وهو واخوانه المجاهدين من قبل ثلة من جيش عرمرم من السلطة العميلة والبائدة عما قريب باذن الله

اشتبك المجاهدون مع هؤلاء المرتزقة وانتهت الاشتباكات باستشهاد الأبطال المطلوبين رقم ( 1 )للاحتلال .. استشهدوا على أيدى السلطة الفتحاوية

... حسبنا الله ونعم الوكيل

تم محاصرتهم بحجة انهم يحملون سلاح غير شرعى


ههههههههههههههههههههههههههه


سلاح المقاومين والمطلوبين أحياء أو أموات لليهود

هو سلاح غير شرعى !!!!! يا للعجب

وأى سلاااح بعد سلاح المقاومة يكون شرعياا

يا سلطة عباس !!!

يا هؤلاااااااااء والله ان زوالكم قد اقترب

فالظلم أبدا لن يدوم .. ويوم لك ويوم عليك

وكما حدث فى قطاع غزة سيحدث فى الضفة الغربية


واعلموا يا اخوة أن دولة الباطل سااعة

ودولة الحق والاسلاام الى قيام الساعة ..



مشكووووووورة أختى على طرحك لهذا الموضوع المهم .......

باااارك الله فيكى أختى الفاضلة وجزاكى الله كل خير ..

أخي ابراهيم
ممكن أعطيك رأي انت مبدع
انت بتدرس معلم صف
بس أنا بشوف لو دخلت صحافة واعلام حتكون ناجح
عندك معرفة وأفكار كتير رائعة انت بتحب السياسة
والله ما هو مجاملة أنا منبهرة بأفكارك الأكتر من رائعة
أنا بحسدك على فكرك الرائع
انت ما عدت تسألي عن مواضيع ههههههههه
أنا بدي أبدأ انت بتدرس في أي جامعة وفي أي سنة
أكيد الجامعة الاسلامية

اقتباس :

أخي ابراهيم
ممكن أعطيك رأي انت مبدع

الله يحفظك ويسعدك أختى

شكرااا كتير يا أخت بلسم

وانا أظنكى كذالك مبدعة ومتفوقة أيضا ..
جزااكى الله كل خير

اقتباس :

انت بتدرس معلم صف
بس أنا بشوف لو دخلت صحافة واعلام حتكون ناجح
عندك معرفة وأفكار كتير رائعة انت بتحب السياسة
والله ما هو مجاملة أنا منبهرة بأفكارك الأكتر من رائعة
أنا بحسدك على فكرك الرائع

والله يا أختى أصبتى فعلاا

فأنا أحب السياسة كثيرااا ومتابع لها

لكن بالنسبة للتخصص فأنا كما قلت سابقا

أحببت تخصص معلم صف والحمدالله لحتى الان مبدع فى هذا التخصص ولله المنة والفضل والشكر

اقتباس :

أنا بدي أبدأ انت بتدرس في أي جامعة وفي أي سنة
أكيد الجامعة الاسلامية

والله كان نفسى أدرس فى الجامعة الاسلاامية

لكن ما فى نصيب التخصص مش موجود فى الجامعة

وهذا التخصص موجود فى

جامعة الأزهر ..وجامعة الأقصى

طبعااا الأزهر وما أدراك ما الأزهر

دخلتها لمدة شهر وفوراااا حولت على جامعة الأقصى

لأسباب عديدة وأنا الان فى السنة الثالثة ..

شكراااا على ردك الطيب ومرورك الأكثر من رائع

هههههههههه

يا عينى يا عينى

يعنى انتى من بنات الكتلة

دايما بتوكلوا الكتلة واحنا بنيجى نفزعلكوا أكيد فهمتينى

أكيد ذاكرة المشكلة الى صار فيها مشاكل بين البنات وأجوا الشباب فزعولكوا

يووووم مشهود له بصراحة اكم حجر اكلتى

لكن بصراااااااااااااااااااااااااااحة هؤلاااااااااء ليسوا من جنس البنات


والله الوحدة فيهم ب 100 راجل

اقتباس :

بس بحب أحكيلك يا أخي أنا لسا سنة تانية
ما كنت عابرة الجامعة لسا

أهاا أنا متأسف حقك علينا

اقتباس :

وانا مش من أخلاقي اني اتخانق مع حد
وشو بالجامعة كمان وقدام الشباب

بارك الله فيكى وهذا يدل على أخلاقك والتزامك العالى

الله يحفظك ..

اقتباس :

وانا بحب كل الفصائل يعني لما تكون صحبيتي من فصيل فتح
ما بميزها عن الحمساوية

كلااام جميل .. اللهم أدمها من محبة وأخوة

لكن من كان من البنات فى يوم الحدث

هم والله قد تجردوا من الاخلاق والالتزام والتربية

كانوا يتلفظون بكلمات تندى لها الجبين

وأنا أختى ما بتدخل فى كل هالمشاكل

لكن أبقى مطلع عما يجرى فيها

و دراااستى وتفوقى فى الجامعة عندى أهم شيئ ..

شكرا على ردك المتعصب نوعا ما ..

ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما اعنيه

فهذه قناعاتي .. وهذه أفكاري

أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به

انقل هموم غيري بطرح مختلف ..

وهي في النهاية .. مجرد رؤية لأفكاري

مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً

يجبر قلمي على أن يحترمه ..

حفظكى الله أختى الظاهر انك فهمتى مقصدى من جاانب اخر

عموما لا يوجد أحد يستطيع أن يمس أو يخدش من كرامتك أختى

تأكدى انكى فى مكان كله اخلاق وادب وتربية والتزاااااااااااااااام

وبالنسبة لأخلاق حمااس فكل العالم يعلم من هى حماس ومن هم رجالها

وما هى تضحياتها و كيف هى أخلاقهاااا التى ما زالت تنتشر بين الأطفال قبل الشباب ..

ولا يوجد أحد معصوم من الخطأ ..

بارك الله فيكى

انت افهمني اخي العزيز
انا ما كنت بقصدك انت
والله وفهماك كنير
بس كان حكيك الي الو ردة فعل
وانا حماس لها كل الاحترام عندي
ما بتعرف اني حمساوية
مش مستعدة حد يتكلم على حماس
وانا متاسفة كتير على الرد الي رديتو
وانا بعتبرك اخ كبير الي وبلجالك كتير في كل المواضيع
ارجو منك المسامحة على ردت فعلي

الله يحفظك أختى بسلم

عادى جدااا .. سوء تفاهم بيحصل كتييير


مساامحك يا أختى حصل كل خير

لكى منى كل التقدير والاحترام

بااااااارك الله فيكى أختى الطيبة


لكى من اسمكى نصيب


مشكوووووورة أختى


نسأل الله أن يصلح حال شباب وبنات المسلمين وان يرشدهم الى طريق الهداية والصواب


حفظكى الله ..

تقبلى ودى واحترامى