افتتاح أكبر مسجد في دبي: “الجامع الأزرق”

تجري الاستعدادات حاليا على قدم وساق لافتتاح أكبر مسجد في دبي، والذي سيُطلق عليه مسجد الفاروق، حيث ذكرت مصادر صحفية أن المسجد سيُفتتح في يوم الجمعة الأخيرة من شهر شعبان والذي سيوافق يوم التاسع والعشرين من شهر يوليو، وسيحضر الافتتاح عددا من الشيوخ والمسؤولين من كافة أنحاء دولة الإمارات الذين تلقوا الدعوات لحضور صلاة الجمعة في هذا المسجد الذي يقع في منطقة الصفا بدبي.

وتم إطلاق اسم “الفاروق” على المسجد الجديد الذي تبلغ مساحة 8700 متر مربع، وتم تصميمه ليشبه جامع السلطان أحمد في اسطنبول، والذي يسمى أيضا “الجامع الأزرق”، ويسع المسجد لـ 2000 مصل، وتوجد به مكتبة تحتوي على 4000 عنوان وقاعات لتعليم وتحفيظ القرآن وقاعات أخرى للمحاضرات.

بجد روووووووووووعة
الله عليكي يااية حبيبتي
تسلم ايديكي الحلووووين
مواضيعك بجد رااااااااااااااااااااااائعة

اشكرك سوسوو على مرورك

ما شاء الله انا شايف ان المحراب جميل قوي مش هوا اللي الراجل بيكمله في الصوره ده في الصوره قبل الاخيره
جميل المسجد يا رب يعمر بالذكر
كنت شوفت مسجد عندنا قائم علي الجهود الذاتيه
اول ما يخلص هرفعه هنا وهتشوفو مسجد جميل جدا برضو
هقول ايه ,,,,,,,, الله اكبر

يالهوي ع دبي كلها اصلا
دا انا شوفت فندق فيها فظيع عاملين فيه حوض سمك عملاق
والحوض ده عامل جنب ما كل الغرف تخيلوا
نفسي اروحها جداااااااا رحلة طبعا
تسلم الايادي

عندكم حق طبعا
ياااااااااارب كل مساجدنا تعمر
وياااااااااارب حبب رجالنا وشبابنا فى بيوتك اكثر اكثر

اد ايييييييييه احنا فى نعمه دلواتى
زمان كانوا بيصلوا فى عز الحر
دلواتى مساجد واسقف وتكييفاااااااات

وبردو مبنروحش .. طيب اييه بقى

اكيد العيب جوانا احنا .. ولا ايييه ؟؟



جزاكم الله خيييييرا على المرور

ما شاء الله الله اكبر

فى منتهى الابداع والجمال

بس انا ملاحظة ظاهرة انتشار وكثرة بناء المساجد ببزغ فظييييييع

وانا كنت قريت حاجة بمعنى ان كثرة المساجد وزخرفتها بمبالغة كدة وكمان هجر الناس ليها زى ما بيحصل دلوقتى دة علامة من علامات يوم القيامة

رب اغفر لنا وارحمنا انك انت الغفور الرحيم

تسلم ايدك يويو

أكيد راااااااااااااااائع


وانا فعلا كنت فاكرة اني قريت زي نيرة
فدروت طلعت لي الفتوى دي

السؤال

إذا
زخرفتم مساجدكم، وحليتم مصاحفكم، فالدمار عليكم. الراوي: أبو الدرداء
خلاصة الدرجة: حسن، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع الصفحة أو
الرقم: 585 ** كيف هذا وكل المساجد مزخرفة بدءا بالحرمين الشريفين وأيضا
المصاحف على أشكال وأنواع، فكيف هذا الله يرحم والديكم؟ [/size]


==========

الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد
نص كثير من أهل العلم على كراهة زخرفة المساجد لما يخشى من إلهاء المصلين
وعدم خشوعهم وللبعد عن التشبه بالكفار لهذا الحديث وللحديث الآخر: ما أمرت بتشييد المساجد. رواه أبو داود وصححه الألباني. وقال عمر عند تجديد المسجد النبوي: أكن الناس من المطر، وإياك أن تحمر أو تصفر فتفتن الناس. رواه البخاري معلقاً.

وقد عد أهل العلم من البدع المكروهة ما عمل الوليد بن عبد الملك
رحمه الله تعالى أيام خلافته من زخرفة المساجد، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى
سنية زخرفتها وهو قول للشافعية، وذهب بعضهم إلى أن المسجد لا يليق أن يكون
أدنى من بيوت الحي.

وأما تحلية
المصاحف المنهي عنها فإنما هو تحليتها بالذهب فهو منهي عنه عند الجمهور،
وذهب بعضهم إلى جوازه للنساء، وأما مجرد زخرفة غلاف المصحف فليس مراداً في
الحديث، ثم إنه يتعين التنبه إلى أن الحديث إذا ثبت لا يحكم عليه بالواقع،
فالشرع هو الأصل والواقع يتبع له.

وراجع للبسط في الموضوع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 9320، 10884، 65702، 10687، 31089.

والله أعلم.



ماحكم
الإسراف فى بناء المساجد، أى صرف مبالغ كبيرة في أعمال الديكورات المكلفة
والزينة وشراء الفرش والأثاث الفاخر باهظ الثمن، وهل من الأولى التصدق بهذه
المبالغ الكبيرة على الفقراء. علي سبيل المثال لقد سمعت بأن أحدهم قد تصدق
بثرية كبيرة الحجم، يقدر ثمنها بثلاثين ألف دولار تقريبا، لأحد المساجد،
فهل كان من الأولى شراء ثرية بسيطة تؤدي الغرض وتوفير جزء كبير من هذا
المبلغ والتصدق به على الفقراء والمساكين.
أفيدونا أفادكم الله عز وجل.[



الجواب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

فالإسراف
والتبذير خلقان مذمومان، جاء النهي عنهما في كتاب الله عز وجل، قال ‏تعالى
(يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا ‏يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
[الأعراف:31] وقال (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ
السَّبِيلِ ‏وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا
إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً)
(الاسراء: 26،27) .
وزخرفة المساجد والإسراف في بنائها من علامات
‏الساعة، فقد روى الإمام أحمد عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قال: " لا ‏تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد".‏
وقال
البخاري في صحيحه في كتاب الصلاة، باب بنيان المساجد: ( قال أنس: ‏يتباهون،
ثم لا يعمرونها إلا قليلاً، فالتباهي بها: العناية بزخرفتها. قال ابن
عباس: ‏لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى).‏
وقد جاء وعيد شديد على
هذه الزخرفة، وهو فيما رواه الحكيم الترمذي عن أبي ‏الدرداء رضي الله عنه
قال: " إذا زوقتكم مساجدكم، وحليتم مصاحفكم، فالدمار ‏عليكم" قال الألباني
في صحيح الجامع: إسناده حسن.‏
وما ذكرته من التصدق بثرية كبيرة الحجم
يقدر ثمنها بثلاثين ألف دولار، داخل في ‏حد الإسراف، والأولى - بلا شك- أن
يكتفى بما يحقق الغرض من الإنارة، ثم يتصدق ‏بالباقي، ولنا أسوة في رسول
الله صلى الله عليه وسلم وفي أصحابه، فقد عمروا ‏المساجد بالطاعة والعبادة،
معرضين عن الزينة والزخرف.‏
قال عمر رضي الله عنه عند تجديد المسجد النبوي: "أكِنَّ ‏الناس من المطر، وإياك أن تحمر أو تصفر، فتفتن الناس".‏
رواه البخاري قال المناوي في فيض القدير: (فزخرفة المساجد، وتحلية المصاحف
منهي عنها، لأن ‏ذلك يشغل القلب، ويلهي عن الخشوع والتدبر والحضور مع الله
تعالى. والذي عليه ‏الشافعية أن تزويق المسجد، ولو الكعبة، بذهب أو فضة
حرام مطلقاً، وبغيرهما ‏مكروه) انتهى .
والله أعلم.‏

رووووووووعة
تسلم ايدك يا رب
موضوع جمييييييييييل

نووووووووورتى نيره وبنت القسام

ربنا يجازيكى خير روز على ما نقلتى

راااااااااااائع

ما شاء الله
بجد رائع جدا
شكرا لكي اختي