رسالة إلى رحـــــال

بسم الله الرحمن الرحيم

***
**
*


الجزئية دى من كتاب لا تحزن للدكتور عائض القرنى

حسيت انى شيفاك اوى قدامى وانا بقرأها

فقلت لاااازم ابعتلك المسدج دى

********







".. لا تحمل الكرة الأرضية على رأسك.."

للدكتور عائض القرني..~

نفر من الناس تدور في نفوسهم حرب عالمية، وهم على فرش النوم،

فإذا وضعت الحرب أوزارها غنموا قرحة المعدة، وضغط الدم والسكري،

يحترقون مع الأحداث ويغضبون من غلاء الأسعار،يثورون لتأخر الأمطار, يضجون

لانخفاض سعر العملة، فهم في انزعاج دائم، وقلق واصب

(يحسبون كل صيحة عليهم)

لكن لا شيء يهم فلا تحمل الكرة الأرضية على رأسك،

دع الأحداث على الأرض ولا تضعها في أمعائك


إن بعض الناس عنده قلب كالاسفنجة يتشرب الشائعات والأراجيف،ينزعج

للتوافه، (( مش أقصدك بالكلمة دى والله .. وانا عارفة ومتأكدة ان ما يشغل بالك ليس بالتوافه ))

يهتز للواردات، يضطرب لكل شيء، وهذا القلب كفيل أن يحطم

صاحبه،وان يهدم كيان حامله.


أهل المبدأ الحق تزيدهم العبر والعظات إيماناً إلى إيمانهم،

وأهل الخوف تزيدهم الزلازل خوفاً إلى خوفهم

وليس أنفع أمام الزوابع والدواهي من قلب شجاع، فإن المقدام الباسل، ثابت

الجأش، راسخ اليقين، بارد الأعصاب، منشرح الصدر

فإن كنت تريد الحياة المستقرة فواجه الأمور بشجاعة وجلد، ولا يستخفنك الذين

لا يوقنون، ولا تك في ضيق مما يمكرون،

كن أصلب من الأحداث، وأعتى من رياح الأزمات، وأقوى من الأعاصير....

دا مش لرحال لوحده يا نيرو
لان ده فعلا اللي حصل معايا
جيت في وقت إنتابني حالة من الخوف الشدييييييييييييييييييييد الغير مبرر
خوف من حاجات كثيرة على أولادي على بيتي على حاجات كثيرة
لدرجة فعلا من يومها ارتفع ضغط الدم عندي ومن يومها ما نزل و أصبحت والحمد لله على كل حال أعاني باستمرار من ارنفاعه
ففعلا كلاااااااااااااامه صح مليون المية
جزاكم الله كل خير

ربنا يكرمك نيرووووو

هذه اللحظات التي نعيشها هي مجرد مرحله واختبار ويجب علينا بكل شموخ واكبار ان نتجاوز هذه المحنه بسرعة لكي نعود للعمل

الحزن وارد ولكن يجب ان نتعلم من تلك المحنة لكي نقود السفينة الى المرفأ الامن البلد تنتظر منا ان نقف وقفة واحدة ونقول للظلم قف
لكي يعم النور على الامة

الريح77

رائع يانيرة وجزاكي الله خيرا
كتاب فعلا رائع
والاروع لما وانتي بتقرايه بتفكري بغيرك
وتكوني عايزة توصلي ليه تلك المعلومة ذلك هو الاسلام
انك تحاول تشيل هم الاخ المسلم وتحاول تخفف عنه
بارك الله فيكي

تسلملى يا بيبوووو ياااارب

فعلا كتاب قيم جدااا ودسم جداااا ولانه اول تجربة ليا للقراءة ع التليفون

فانا مبسوطة بيه اووووى

ربنا يجازى الدكتور عائض القرنى كل خير على الكتاب القيم دة

***

اقتباس :

هذه اللحظات التي نعيشها هي مجرد مرحله واختبار ويجب علينا بكل شموخ واكبار ان نتجاوز هذه المحنه بسرعة لكي نعود للعمل

الحزن وارد ولكن يجب ان نتعلم من تلك المحنة لكي نقود السفينة الى المرفأ الامن البلد تنتظر منا ان نقف وقفة واحدة ونقول للظلم قف
لكي يعم النور على الامة

والله بعد هذا الكلام الرائع ما فى اى كلام يقال .. فالله تعالى نسأل ان يجعلنا نقف فى وجهه المحن لنقود البلاد الى بر الامان

اشكرك أستاذى الكريم على تعليقكم الرائــــــع

***

اقتباس :

رائع يانيرة وجزاكي الله خيرا
كتاب فعلا رائع
والاروع لما وانتي بتقرايه بتفكري بغيرك
وتكوني عايزة توصلي ليه تلك المعلومة ذلك هو الاسلام
انك تحاول تشيل هم الاخ المسلم وتحاول تخفف عنه
بارك الله فيكي

ربنا يكرمك ويجازيك كل الخير باشمهندس أيمن .. وبعدين الايام كلنا لازم نحس ببعض ونتحلى بأخلاق الاسلام عشان ترجع مصر تقف على رجلها من تانى ومن يحاول تفريقنا يجدنا متحليين بأخلاق نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم )

ولو انى يعنى مش بقصد بكدة انى تحليت بكل اداب واخلاق الاسلام ولكن صحبتنا واخوتنا فى الله فى هذا الصرح تحتم عليا التفكير فى كل عضو حاضر او غائب

أشكرررررك باشمهندس أيمن على كلامك الطيب

حاولت كتير ارد باشكال مختلفة

وكل مرة اكتب وامسح وارجع في كلامي

حاولت في مرة اقول الصورة الغامقة اوى

لقيتها مستحيلة مع الكلام دا

حاولت ابرر ليه الخوف بيخنقنى

لقيت اكتر بكتير بيندهلى

زي كلامك وكلام روز والريح وايمن وكل الناس

رسالتك وصلت في مكانها الصح يا نيرة

وبجد مش عارف اشكرك ازاى

اللهم حقق احلامي واحلام احلى اصحاب اجمعين

ربنا يخليكوا يا احلى اصحااااااااااااااااااااب

اللهم أميـــــن يارب العالمين

ويـــارب ما نشوفك زعلان او متضايق تانى ابداااا يا رحاااال

اللى ربنا كاتبه لمصر هنشوفه سواء خير او شر

فاحنا ندعى ربنا بالخير ونقول اللهم أرفع مقتك وغضبك عنا يا الله

امين

المراد هنا العمل عبر اقلامكم وهذا اقل القليل

ربنل يفك كرب كل المسلمين ان شاء الله مصر هتكون بخير وربنا هيحفظها

شكرا يا نيره

اامين يارب .... كلمات حلوة اوي ومؤثرة فعلا بجد لازم أقرا الكتاب ده شكراا نيره