راقي بأخلاقي (الخلق السابع .. الرضا)

ايووووووووووووت
جزاك الله عنا كل الخير فبالفعل الرضى بقضاء الله
من اهم ما يكون ، ولا أجد كلام أقوله بعد كلام الإمام الشافعى

دع الأيام تفعل ماتشاء وطب نفساً إذا حكم القضاء

ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء

وكن رجلاً على الأهوال صلداً وشيمتك السماحة والوفاء

وإن كثرت عيوبك في البرايا وسرك أن يكون لها غطاء

تستر بالسخاء فكل عيب يغطيه كما قيل السخاء

ولاتر للأعادي قط ذلاً فإن شماتة الأعدا بلاء

ولاترج السماحة من بخيل فما في النارللظمآن ماء

نورتوني يا شباب

:sm15:

أرفع الرضا : الرضا بالله ربا .
الرضا بالله ربا: وهو يصح بثلاثة شروط :
أن يكون الله عز وجل أحب الأشياء إلى العبد ،وأولى الأشياء بالتعظيم، وأحق الأشياء بالطاعة .



قال أبو عبدالله البراثي : ومن وُهب له الرضا فقد بلغ أفضل الدرجات

قال غيلان بن جرير: من أعطي الرضا والتوكل والتفويض فقد كفي

قال أبو العباس : الفرح في تدبير الله لنا ، والشقاء كله في تدبيرنا

سئل أحدهم عن الرضا: فقال : أن ترضى به مدبرا ومختارا ..
وترضى به قاسما ومعطيا ومانعا .. وترضاه إلهاً معبودا ورباً


قال الربيع علامة حب الله : كثرة ذكره ..وعلامة الدين: الإخلاص لله في السر والعلانية ..
وعلامة الشكر : الرضا بقدر الله والتسليم لقضائه.

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

الرضى شى جميل جدا
مايحسس بية غير الشخص اللى مش بيرضى بقضاء الله

تسلم ايدك يا آيوت

واحلى تقيم

فعلا عندك حق عمور
احلي شكر لعمور
وبارك الله فيك علي التصميم الجميل

قال الله تعالى في الحديث القدسي :(ابن ادم عندك ما يكفيك وانت تطلب ما يطغيك لا
بقليل تقنع ولا يكثيرا تشبع ان انت اصبحت معافا فى جسدك امنا فى سربك عندك
قوت يومك فقل على الدنيا العفاء)

قال الله تعالى في الحديث القدسي :(عبدى خلقتك للعبادة فلا
تلعب وقسمت لك رزقك فلا تتعب ان قله فلا تحزن وان كثره فلا تفرح ان انت
رضيت بما قسمته لك ارحت بدنك وعقلك وكنت عندى محمودا وان لم ترضى بما
قسمته لك اتعبت بدنك وعقلك وكنت عندى مذموما وعزتى وجلالى لأسلطن عليك
الدنيا تركض فيها ركض الوحوش فى الغلا ثم لا يصيبك منها الا ما كتبته لك)



وقال رسول الله :(من رضى قله الرضا ومن سخط فله السخط >

ايووووووووووووتا
جزاك الله عنا كل الخير

جزاكم الله كل خير

احلي تقييم

:sm15:

جزاك الله خيرا
أيـــــــــــــــــــوت
وجزى الله خيرا كل من شارك
وساهم في الموضوع بإضافة جميلة

تسلم إيديكم

جزاكم الله كل خير

الرضاء بالقضاء والقدر


ان الرضا بالله وبالقضاء و القدر..هو من اجمل

العبادات التي يكون فيها المرء وهو مبتلى.و.الرضا ثمرة عظيمة لعمل قلبي

عظيم وهو التوكل، فالرضا آخر التوكل، فمن رسخت قدمه في التوكل والتسليم

والتفويض حصل له الرضا .ولابن القيم في هذا الباب كلمة جليلة قال فيها:

«الرضا هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا..

فمن هنا نستنتج ان الرضا يولد الراحة النفسية و يبعد

الانسان المبتلى عن القلق و التوثر و شدة الحزن...وقد جاء في سيرة

الصحابة..ان عمربن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ كتب إلى أبي موسى الأشعري ـ

رضي الله عنه ـ فقال:

"أما بعد، فإن الخير كله في الرضا، فإن استطعت أن ترضى وإلا فاصبر".

وكما ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان من من دعائه..اللهم اني اسألك الرضا بعد القضاء..

جزاكي الله خيرا

احلي تقييم

نورتيني عهود
احلي تقييم

شكرا سلمي
احلي تقييم