سؤال أرجو الأجابة عليه بصراحة

سؤال موجه للبنات ولا مانع من تدخل الشباب لإبداء الرأي
هل تقبلين أن تتزوجي انسان غير مقتدر ماديا وكل ما يملكه هو القرآن
السؤال بإختصار
هل تقبلين أن بكون مهرك القرآن

اسمحوا لى احبائى فى الله

لقد فتحت آيه موضوع غايه فى الاهميه وكنت احب ان ارى وجهات نظر بناتنا

بالمنتدى اكثر من ذلك واسحوا لى ان ارد ولكن سارد كأب لبنات


وهاخرج بره الموضوع شويه

جميعنا واقول جميعنا آباء وامهات

نظل ننتظر اول الشهر عشان نجيب التموين البيتى الشهرى من لحوم وخضراوات وفراخ

وغيرها وكمان تلاقى الواحد فينا عنده كام بنطلون وماك قميص وكام حزاء وغيرها

مش كدا ولا ايه

وكلنا وهو بيعمل الحاجات دى نسى شىء هام جدااااا

هل ضمنت عمرك وعمر ابنائك لتستهلكوا هذه الاشياء ؟

الافضل حاجتك وما يزيد عنها فهو لله وتوكل على الله

انا مخرجتش عن الموضوع ولا حاجه على فكره

هو دا الموضوع الا وهو الخوف المستمر من غدا

الفوبيا الدائمه من بكره وايه اللى فيه واكننا ضمنا حياتنا ابدا

وعلى فكره مش معنى كدا مانختطش لبكره ولكن لا نضخم من قيمة بكره

لا نضخم من غدر الزمان

وساذكركم بشىء هام جداااااا

قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ اللَّه جَعَلَ رِزْقِي تَحْت ظِلّ رُمْحِي " وَقَالَ " لَوْ تَوَكَّلْتُمْ عَلَى اللَّه حَقّ تَوَكُّله لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُق الطَّيْر تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوح بِطَانًا " فَذَكَرَ أَنَّهَا تَغْدُو وَتَرُوح فِي طَلَب الرِّزْق

والله الذى لا الله إلا هو ان اخلصنا النيه لله تعالى وتوكلنا عليه حق التوكل

لما خشينا من الغد وغدره

********
طيب هارجع للكلام فى الاول

من كنز الملبس والماكل والمشرب وغيرها

هل امن الغدر هل امن العته هل امن العفن اقصد لما كنز من ماكل ومشرب وملبس

الشىء الوحيد الذى ضمنه انه لم يتوكل على الله حق توكله

ونسيت الاهم:

قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف" رواه الترمذي وحسنه.
**********
المشكله تتلخص فى

1/المغالاه فى الطلبات الماديه

2/كل من الطرفين يحمل نفسه مادياً مالاقبل له

3/عدم الاهتمام بالامور الدينيه بل وعدم السؤال عليها

4/ عدم التوكل على الله فنحن نتوكل على اموالنا وانفسنا

وهما لا ينفعان ابداااااااااااااااااااااا

منتظر للتفاعل للتكمله

********

لك جزيل الشكر آيه

(إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)