ام ايمن؟؟
حد يعرفها؟؟
انا عن نفسي عرفت عنها معلومات بسيطة بالصدفة من انشودة عنها
تخيلوا
ودي الكلمات
الرسول قال شايلة همي
حبها بيجري في دمي
جارية لكن ام ايمن
هي امي بعد امي
لما هاجرت للمدينة
في الطريق من غير طعام
لأجل ما تحصل نبينا
روحها شبعت من الصيام
الرسول الكريم
بالنخيل بيراضيها
كان علي خلق عظيم
لماتغضب بيداديها
الرسول ربي يزيده
تشرب المية بايده
قال لعيشة ما تزعليش
ربي ارحم من عبيده
يا مؤمنات ويا مؤمنين
طاهرة الروح والجسد
تسقي كل العطشانين
وداوت الجرحي في احد
كانت حزينة لانها
جوزها مات وابنها
وبعد ما مات الرسول
ما اقدرش اوصف حزنها
الوصية مش كتابة
بامرة بتزورها الصحابة
يبكوا ويا ام ايمن
كان حنين ع الغلابة
الرسول قال واحدة منا
في الحياة والموت ما بينا
من بقية اهل بيتي
في كل جنة هتقابلنا
............................
انا جبت شوية معلومات عنها
واللي يعرف حاجة تاني يقول
حياتها</SPAN>
كانت أم أيمن مولاة لعبد الله بن عبد المطلب، ولما توفي عبد الله ووضعت آمنة مولودها، أخذته أم أيمن وظلت محتضنة به حتى بلغ أشده. فلما تزوج السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها أعتقها. وكان الرسول يقول عنها: "أم أيمن، أمي بعد أمي".
أزواجها
تزوجت من عبيد بن الحارث الخزرجي فأنجبت ابنها أيمن الذي استشهد يوم حنين، وبعد وفاة زوجها، وانتهاء عدتها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سره أن يتزوج من امرأة من أهل الجنة فليتزوج أم أيمن، فتزوجها زيد بن حارثة وأنجبت له أسامة.
إسلامها
كان إسلامها منذ بداية الدعوة، وقد حسن إسلامها، وهي صاحبة الهجرتين وبرفقة النساء اللائي هاجرن إلى الحبشة أولا. ولكنها هاجرت بمفردها من مكة إلى المدينة سيرا على الأقدام، وليس معها زاد.
الغزوات التي ساهمت بها
اشتركت في غزوة أحد، وكانت تسقي الماء، وتداوي الجرحى، وكانت تحثو التراب في وجوه الذين فروا من المعركة، وتقول لبعضهم: ((هاك المغزل وهات سيفك)). وشهدت مع الرسول غزوتي خيبر وحنين.
وفاتها
توفيت في أول خلافة عثمان بن عفان، وبعد مقتل عمر بعشرين يوما. صُلِّيَ عليها ودفنت بالبقيع. وذكر الإمام الذهبي في "سير أعلام النبلاء" أنها توفيت عام 11 هـ، بعد وفاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بخمسة أشهر