احلى اصحاب
منتدى احلى اصحاب
الاخوة الصادقة
اخوه فى الله - ممزوجة بالايمان
ندعوك للتسجيل معنا فى المنتدى واضافة لمستك الجميلة فية
احلى اصحاب
منتدى احلى اصحاب
الاخوة الصادقة
اخوه فى الله - ممزوجة بالايمان
ندعوك للتسجيل معنا فى المنتدى واضافة لمستك الجميلة فية
احلى اصحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة ادم عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
+2
AMR
فتاة الاسلام
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فتاة الاسلام
عطــــر الـورد
عطــــر الـورد
فتاة الاسلام


انثى
عدد المساهمات : 2993
العمر : 28
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام 60976727
قصة ادم عليه السلام Mc52md
النشاط : 3549
التقييم : 539

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1السبت يوليو 25, 2009 12:26 am

آدم عليه السلام

أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته
وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما
فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما
بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول
الله إلى أبنائه وهو أول الأنبياء.


خلق آدم عليه السلام:


أخبر الله سبحانه وتعالى ملائكة بأنه سيخلق بشرا خليفة له في الأرض. فقال
الملائكة:
(أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء
وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).


ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض , أو إلهام
وبصيرة , يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , ما يجعلهم يتوقعون أنه
سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة
التي لا تتصور إلا الخير المطلق - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له ,
هو وحده الغاية للوجود . . وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله
ويقدسون له, ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته !

هذه الحيرة والدهشة التي ثارت في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم..
أمر جائز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من
الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا
يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، ولا يعلمون الغيب . لقد
خفيت عليهم حكمة الله تعالى , في بناء هذه الأرض وعمارتها , وفي تنمية
الحياة , وفي تحقيق إرادة الخالق في تطويرها وترقيتها وتعديلها , على يد
خليفة الله في أرضه . هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا .
عندئذ جاءهم القرار من العليم بكل شيء , والخبير بمصائر الأمور:

(إِنِّي
أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ).


وما ندري نحن كيف قال الله أو كيف يقول للملائكة . وما ندري كذلك كيف
يتلقى الملائكة عن الله ، فلا نعلم عنهم سوى ما بلغنا من صفاتهم في كتاب
الله . ولا حاجة بنا إلى الخوض في شيء من هذا الذي لا طائل وراء الخوض فيه
. إنما نمضي إلى مغزى القصة ودلالتها كما يقصها القرآن .

أدركت الملائكة أن الله سيجعل في الأرض خليفة.. وأصدر الله سبحانه وتعالى
أمره إليهم تفصيلا، فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من
روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له، والمفهوم أن هذا سجود تكريم لا سجود
عبادة، لأن سجود العبادة لا يكون إلا لله وحده.

جمع الله سبحانه وتعالى قبضة من تراب الأرض، فيها الأبيض والأسود والأصفر
والأحمر - ولهذا يجيء الناس ألوانا مختلفة - ومزج الله تعالى التراب
بالماء فصار صلصالا من حمأ مسنون. تعفن الطين وانبعثت له رائحة.. وكان
إبليس يمر عليه فيعجب أي شيء يصير هذا الطين؟




سجود الملائكة لآدم:


من هذا الصلصال خلق الله تعالى آدم .. سواه بيديه سبحانه ، ونفخ فيه من
روحه سبحانه .. فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة.. فتح آدم عينيه فرأى
الملائكة كلهم ساجدين له .. ما عدا إبليس الذي كان يقف مع الملائكة، ولكنه
لم يكن منهم، لم يسجد .. فهل كان إبليس من الملائكة ? الظاهر أنه لا .
لأنه لو كان من الملائكة ما عصى . فالملائكة لا يعصون الله ما أمرهم
ويفعلون ما يؤمرون . . وسيجيء أنه خلق من نار . والمأثور أن الملائكة خلق
من نور . . ولكنه كان مع الملائكة وكان مأموراً بالسجود .

أما كيف كان السجود ? وأين ? ومتى ? كل ذلك في علم الغيب عند الله . ومعرفته لا تزيد في مغزى القصة شيئاً..



فوبّخ الله سبحانه وتعالى إبليس:
(قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن
تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ
الْعَالِينَ)
. فردّ بمنطق يملأه الحسد: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ
خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ)
. هنا صدر الأمر الإلهي
العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح:
(قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا
فَإِنَّكَ رَجِيمٌ)
وإنزال اللعنة عليه إلى يوم الدين. ولا نعلم ما
المقصود بقوله سبحانه (مِنْهَا) فهل هي الجنة ? أم هل هي رحمة الله . .
هذا وذلك جائز . ولا محل للجدل الكثير . فإنما هو الطرد واللعنة والغضب
جزاء التمرد والتجرؤ على أمر الله الكريم .


قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) (ص)

هنا تحول الحسد إلى حقد . وإلى تصميم على الانتقام في نفس إبليس:
(قَالَ
رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) .
واقتضت مشيئة الله للحكمة
المقدرة في علمه أن يجيبه إلى ما طلب , وأن يمنحه الفرصة التي أراد. فكشف
الشيطان عن هدفه الذي ينفق فيه حقده:
(قَالَ فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ)
ويستدرك فيقول: (إِلَّا عِبَادَكَ
مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)
فليس للشيطان أي سلطان على عباد الله المؤمنين .

وبهذا تحدد منهجه وتحدد طريقه . إنه يقسم بعزة الله ليغوين جميع الآدميين
. لا يستثني إلا من ليس له عليهم سلطان . لا تطوعاً منه ولكن عجزاً عن
بلوغ غايته فيهم ! وبهذا يكشف عن الحاجز بينه وبين الناجين من غوايته
وكيده ; والعاصم الذي يحول بينهم وبينه . إنه عبادة الله التي تخلصهم لله
. هذا هو طوق النجاة . وحبل الحياة ! . . وكان هذا وفق إرادة الله وتقديره
في الردى والنجاة . فأعلن - سبحانه - إرادته . وحدد المنهج والطريق:

(لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) .


فهي المعركة إذن بين الشيطان وأبناء آدم , يخوضونها على علم . والعاقبة
مكشوفة لهم في وعد الله الصادق الواضح المبين . وعليهم تبعة ما يختارون
لأنفسهم بعد هذا البيان . وقد شاءت رحمة الله ألا يدعهم جاهلين ولا غافلين
. فأرسل إليهم المنذرين .





تعليم آدم الأسماء:

ثم يروي القرآن الكريم قصة السر الإلهي العظيم الذي أودعه الله هذا الكائن
البشري , وهو يسلمه مقاليد الخلافة:
(وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء
كُلَّهَا)
. سر القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات . سر القدرة على تسمية
الأشخاص والأشياء بأسماء يجعلها - وهي ألفاظ منطوقة - رموزا لتلك الأشخاص
والأشياء المحسوسة . وهي قدرة ذات قيمة كبرى في حياة الإنسان على الأرض .
ندرك قيمتها حين نتصور الصعوبة الكبرى , لو لم يوهب الإنسان القدرة على
الرمز بالأسماء للمسميات , والمشقة في التفاهم والتعامل , حين يحتاج كل
فرد لكي يتفاهم مع الآخرين على شيء أن يستحضر هذا الشيء بذاته أمامهم
ليتفاهموا بشأنه . . الشأن شأن نخلة فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا
باستحضار جسم النخلة ! الشأن شأن جبل . فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا
بالذهاب إلى الجبل ! الشأن شأن فرد من الناس فلا سبيل إلى التفاهم عليه
إلا بتحضير هذا الفرد من الناس . . . إنها مشقة هائلة لا تتصور معها حياة
! وإن الحياة ما كانت لتمضي في طريقها لو لم يودع الله هذا الكائن القدرة
على الرمز بالأسماء للمسميات .

أما الملائكة فلا حاجة لهم بهذه الخاصية , لأنها لا ضرورة لها في وظيفتهم
. ومن ثم لم توهب لهم . فلما علم الله آدم هذا السر , وعرض عليهم ما عرض
لم يعرفوا الأسماء . لم يعرفوا كيف يضعون الرمو0

(قَالَ أَلَمْ
أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ) .


أراد الله تعالى أن يقول للملائكة إنه عَـلِـمَ ما أبدوه من الدهشة حين
أخبرهم أنه سيخلق آدم، كما علم ما كتموه من الحيرة في فهم حكمة الله، كما
علم ما أخفاه إبليس من المعصية والجحود.. أدرك الملائكة أن آدم هو المخلوق
الذي يعرف.. وهذا أشرف شيء فيه.. قدرته على التعلم والمعرفة.. كما فهموا
السر في أنه سيصبح خليفة في الأرض، يتصرف فيها ويتحكم فيها.. بالعلم
والمعرفة.. معرفة بالخالق.. وهذا ما يطلق عليه اسم الإيمان أو الإسلام..
وعلم بأسباب استعمار الأرض وتغييرها والتحكم فيها والسيادة عليها.. ويدخل
في هذا النطاق كل العلوم المادية على الأرض.

إن نجاح الإنسان في معرفة هذين الأمرين (الخالق وعلوم الأرض) يكفل له حياة أرقى.. فكل من الأمرين مكمل للآخر.



سكن آدم وحواء في الجنة:


اختلف المفسرون في كيفية خلق حواء. ولا نعلم إن كان الله قد خلق حواء في
نفس وقت خلق آدم أم بعده لكننا نعلم أن الله سبحانه وتعالى أسكنهما معا في
الجنة. لا نعرف مكان هذه الجنة. فقد سكت القرآن عن مكانها واختلف المفسرون
فيها على خمسة وجوه. قال بعضهم: إنها جنة المأوى، وأن مكانها السماء. ونفى
بعضهم ذلك لأنها لو كانت جنة المأوى لحرم دخولها على إبليس ولما جاز فيها
وقوع عصيان. وقال آخرون: إنها جنة المأوى خلقها الله لآدم وحواء. وقال
غيرهم: إنها جنة من جنات الأرض تقع في مكان مرتفع. وذهب فريق إلى التسليم
في أمرها والتوقف.. ونحن نختار هذا الرأي. إن العبرة التي نستخلصها من
مكانها لا تساوي شيئا بالقياس إلى العبرة التي تستخلص مما حدث فيها.

لم يعد يحس آدم الوحدة. كان يتحدث مع حواء كثيرا. وكان الله قد سمح لهما
بأن يقتربا من كل شيء وأن يستمتعا بكل شيء، ما عدا شجرة واحدة. فأطاع آدم
وحواء أمر ربهما بالابتعاد عن الشجرة. غير أن آدم إنسان، والإنسان ينسى،
وقلبه يتقلب، وعزمه ضعيف. واستغل إبليس إنسانية آدم وجمع كل حقده في صدره،
واستغل تكوين آدم النفسي.. وراح يثير في نفسه يوما بعد يوم. راح يوسوس
إليه يوما بعد يوم
:

(هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ
لَّا يَبْلَى) .


تسائل أدم بينه وبين نفسه. ماذا يحدث لو أكل من الشجرة ..؟ ربما تكون شجرة
الخلد حقا، وكل إنسان يحب الخلود. ومرت الأيام وآدم وحواء مشغولان
بالتفكير في هذه الشجرة. ثم قررا يوما أن يأكلا منها. نسيا أن الله حذرهما
من الاقتراب منها. نسيا أن إبليس عودهما القديم. ومد آدم يده إلى الشجرة
وقطف منها إحدى الثمار وقدمها لحواء. وأكل الاثنان من الثمرة المحرمة.

ليس صحيحا ما تذكره صحف اليهود من إغواء حواء لآدم وتحميلها مسئولية الأكل
من الشجرة. إن نص القرآن لا يذكر حواء. إنما يذكر آدم -كمسئول عما حدث-
عليه الصلاة والسلام. وهكذا أخطأ الشيطان وأخطأ آدم. أخطأ الشيطان بسبب
الكبرياء، وأخطأ آدم بسبب الفضول.

لم يكد آدم ينتهي من الأكل حتى اكتشف أنه أصبح عار، وأن زوجته عارية. وبدأ
هو وزوجته يقطعان أوراق الشجر لكي يغطي بهما كل واحد منهما جسده العاري.
وأصدر الله تبارك وتعالى أمره بالهبوط من الجنة.




هبوط آدم وحواء إلى الأرض:


وهبط آدم وحواء إلى الأرض. واستغفرا ربهما وتاب إليه. فأدركته رحمة ربه
التي تدركه دائما عندما يثوب إليها ويلوذ بها ... وأخبرهما الله أن الأرض
هي مكانهما الأصلي.. يعيشان فيهما، ويموتان عليها، ويخرجان منها يوم البعث.

يتصور بعض الناس أن خطيئة آدم بعصيانه هي التي أخرجتنا من الجنة. ولولا
هذه الخطيئة لكنا اليوم هناك. وهذا التصور غير منطقي لأن الله تعالى حين
شاء أن يخلق آدم قال للملائكة: "إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً"
ولم يقل لهما إني جاعل في الجنة خليفة. لم يكن هبوط آدم إلى الأرض هبوط
إهانة، وإنما كان هبوط كرامة كما يقول العارفون بالله. كان الله تعالى
يعلم أن آدم وحواء سيأكلان من الشجرة. ويهبطان إلى الأرض. أما تجربة السكن
في الجنة فكانت ركنا من أركان الخلافة في الأرض. ليعلم آدم وحواء ويعلم
جنسهما من بعدهما أن الشيطان طرد الأبوين من الجنة، وأن الطريق إلى الجنة
يمر بطاعة الله وعداء الشيطان.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AMR
أغلى عمرو
 أغلى عمرو
AMR


ذكر
عدد المساهمات : 12908
العمر : 33
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام Fau0xw
قصة ادم عليه السلام Empty
النشاط : 4871
التقييم : 637

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1السبت يوليو 25, 2009 8:50 am

تسلم ايدك يا هالة
قصة روووووووعة قصة جميلة جدا
تنسيق الموضوع جميل جدا
واسلوب القصة مشوق جدا للقرآئة

انا استفد من القصة دة كتير اوى

فهمت معنى الاية
(إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) وان كل ما كان الواحد مخلص فى عبادتة لربنا الشيطان مش هيقدر عليه

وطبعا استفدت اننا نسمع كلام ربنا وافتكرت الاية {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ}

جزاك الله كل خير يا هالة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسملة
نسمة حب
نسمة حب
بسملة


انثى
عدد المساهمات : 9346
العمر : 36
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام Crown10
قصة ادم عليه السلام Gmrup12991372831
النشاط : 7160
التقييم : 440

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1السبت يوليو 25, 2009 2:39 pm


جزاك الله خيرا

مجهود رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلى بنوته
رقة فراشة
رقة فراشة
احلى بنوته


انثى
عدد المساهمات : 1254
العمر : 23
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام Ahlasa10
.وسام التفوق الدراسى
النشاط : 1476
التقييم : 150

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1السبت يوليو 25, 2009 7:53 pm


جزاك الله كل خير يا هــالــــــــــــــــــــه
تسلم ايدك
قصة ادم عليه السلام 829894
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فتاة الاسلام
عطــــر الـورد
عطــــر الـورد
فتاة الاسلام


انثى
عدد المساهمات : 2993
العمر : 28
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام 60976727
قصة ادم عليه السلام Mc52md
النشاط : 3549
التقييم : 539

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1السبت يوليو 25, 2009 8:21 pm

جزانا وايااكم يا احلى اصحاب
واحلى تقييم ليكم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايات الرحمن
صديق لامع
صديق لامع
ايات الرحمن


انثى
عدد المساهمات : 210
العمر : 24
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام Kdo6dx
النشاط : 284
التقييم : 11

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1الأحد يوليو 26, 2009 7:10 pm

جزاك الله خيرا وتسلم أيدك شكرا شكرا شكرا :موضوع جميل:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فتاة الاسلام
عطــــر الـورد
عطــــر الـورد
فتاة الاسلام


انثى
عدد المساهمات : 2993
العمر : 28
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام 60976727
قصة ادم عليه السلام Mc52md
النشاط : 3549
التقييم : 539

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1الأحد يوليو 26, 2009 8:12 pm

جزانا واياكي كل خييير

تسلمي على الرد

++
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : قصة ادم عليه السلام 4un9fnipqa2d
قصة ادم عليه السلام Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

قصة ادم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ادم عليه السلام   قصة ادم عليه السلام Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 18, 2009 1:28 pm



  وقد تولى الله جلَّ وعلا عرض قصة خلق آدم في تسع سور من القرآن الكريم، وبيّن لنا في قصته أنه هو الإِنسان الأول الذي بثّ الله منه هذه السلالة من البشر على وجه هذه الأرض. كما حدَّد الله لنا في كتابه كيفية خلقه لآدم، بشكل صريح واضح لا يحتمل التأويل، فلا مجال لإِيراد تكهّنات وتخيّلات وفرضيّات حول كيفية بدء وجود الإِنسان على هذه الأرض، ولا مجال لفرضيات "دارون" وغيره بعد أن ورد إلينا يقين لا شبهة فيه عن الذي خَلَق وصوّر وهو بكل شيء عليم. ونحن نعلم أن كل اعتقاد يخالف ما تضمنه القرآن الكريم بشكل قاطع هو اعتقاد مخالف للحقيقة، وكل اعتقاد مخالف للحقيقة من الحقائق القطعية التي نصت عليها الشرعية اعتقاد مُكفِّر





 وعن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر، وبيدي لواء الحمد ولا فخر، وما من نبي يومئذٍ - آدم فمن سواه - إلا تحت لوائي، وأنا أول من تنشق عنه الأرض ولا فخر". رواه الترمذي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة ادم عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى اصحاب ::  المنتـــــدى الاسلامى ::  قصص قرآنية ونبوية -
انتقل الى: