احلى اصحاب
منتدى احلى اصحاب
الاخوة الصادقة
اخوه فى الله - ممزوجة بالايمان
ندعوك للتسجيل معنا فى المنتدى واضافة لمستك الجميلة فية
احلى اصحاب
منتدى احلى اصحاب
الاخوة الصادقة
اخوه فى الله - ممزوجة بالايمان
ندعوك للتسجيل معنا فى المنتدى واضافة لمستك الجميلة فية
احلى اصحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التفكر

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : التفكر 4un9fnipqa2d
التفكر Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: التفكر   التفكر Icon_minitime1الخميس نوفمبر 26, 2009 12:26 pm



قال تعالى: {أَوَلَمْ يَنظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ
}
[الأعراف:
185].

*********



وقال تعالى: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ
اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ}
[آل عمران: 190 - 191]



من النص الثاني ندرك أن كمال
العقل لا يكون إلا باجتماع الذكر والفكر للإِنسان، فإذا ما عرفنا أنَّ كمال اللب هو
كمال الإنسان أدركنا محل الذكر والفكر في تزكية النفس، ولذلك فقد حرص أهل السلوك
إلى الله أن يجتمع للسالك في أول سيره ذكر مع فكر، كأنْ يتفكر في الأشياء وهو يسبّح
الله أو يحمده أو يكبره أو يوحِّده، وقد عرض الغزالي في "إحيائه" صورة لكيفية
التفكّر في خلق الله، فلو أن القارئ يحاول بعد أن يقرأ فقرة من فقرات هذا البحث أن
يتأمّل ما ذكر مستصحباً مع الفكر التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل فإنه سيرى
آثار ذلك مباشرة على قلبه، فيدرك آثار التفكر على القلب
والنفس.



إن الذكر والفكر يعمقان معرفة الله في القلب وهو البداية لكل زكاة فلذا
عرض الغزالي لكيفية التفكر في خلق الله وأسهب فيها، قال رحمه
الله:

********



بيان كيفية التفكر في خلق الله تعالى

اعلم أن كل ما في الوجود
مما سوى الله تعالى فهو فعلُ الله وخلقهُ، وكل ذرة من الذرات من جوهر وعرض وصفة
وموصوف فيها عجائب وغرائب تظهر بها حكمة الله وقدرته وجلاله وعظمته، وإحصاء ذلك غير
ممكن لأنه لو كان البحر مداداً لذلك لنفد البحر قبل أن ينفد عشر
عشيره.



وقد ورد القرآن بالحث على التفكر في هذه الآيات كما قال الله تعالى:
{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ
لآيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ}
[آل عمران: 190] وكما قال تعالى: {ومن آياته}
من أول القرآن إلى آخره. فلنذكر كيفية التفكر في بعض
الآيات.




(فَمِنْ آياته) الإِنسانُ المخلوق من النطفة - وأقربُ شيء إليك نَفْسُكَ - وفيكَ من
العجائب الدالة على عظمة الله تعالى ما تنقضي الأعمار في الوقوف على عشر عشيره وأنت
غافل عنه. فيا مَنْ هو غافلٌ عن نفسه وجاهلٌ بها كيف تطمع في معرفة غيرك؟ وقد أمرك
الله تعالى بالتدبر في نفسك في كتابه العزيز
فقال: {وفي أنفسكم أفلا تبصرون}
وذكر أنك مخلوق من نطفة قذرة فقال: {قُتِلَ الإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ * مِنْ
أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ * مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ * ثُمَّ السَّبِيلَ
يَسَّرَهُ * ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ * ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ}

[عبس: 17-22]
وقال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ
إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنتَشِرُونَ}
[الروم: 20] وقال تعالى: {أَلَمْ يَكُ
نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى * ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى}

[القيامة: 37 - 38].

*******



فتكرير ذكر النطفة في الكتاب العزيز ليس ليُسمعَ لفظه ويترك التفكر في
معناه، فانظر الآن إلى النطفة - وهي قطرة من الماء قذرة لو تركت ساعة ليضربها
الهواء فسدت وأنتنت - كيف أخرجها ربُّ الأرباب من الصُلْبِ والترائب وكيف جمع بين
الذكر والأنثى وألقى الألفة والمحبة في قلوبهم، وكيف قادهم بسلسلة المحبة والشهوة
إلى الاجتماع، وكيف استخرج النطفة من الرجل بحركة الوقاع، وكيف استجلب [البويضة] من
أعماق العروق ثم كيف خلق المولود من النطفة وسقاه وغذاه حتى نما وربا وكبر، وكيف
جعل النطفة وهي بيضاء مشرقة علقة حمراء، ثم كيف جعلها مضغة، ثم كيف قسم أجزاء
النطفة وهي متساوية متشابهة إلى العظام، والأعصاب والعروق والأوتار واللحم؟ ثم كيف
ركب الأعضاء الباطنة من القلب والمعدة والكبد والطحال والرئة والرحم والمثانة
والأمعاء، كل واحد على شكل مخصوص ومقدار مخصوص لعمل مخصوص! ثم كيف قسّم كل عضو من
هذه الأعضاء بأقسام آخر، فركّب العين من طبقات، لكل طبقة وصف مخصوص وهيئة مخصوصة لو
فقدت طبقة منها أو زالت صفة من صفاتها تعطلت العين عن الإِبصار، فلو ذهبنا إلى أن
نصف ما في آحاد هذه الأعضاء من العجائب والآيات لانقضى فيه
الأعمار.



فانظر الآن إلى العظام وهي أجسام صلبة قوية كيف خلقها من نطفة سخيفة
رقيقة، ثم جعلها قواماً للبدن وعماداً له، ثم قدرها بمقادير مختلفة وأشكال مختلفة
فمنه صغير وكبير وطويل ومستدير ومجوف ومصمت وعريض ودقيق. ولما كان الإِنسان محتاجاً
إلى الحركة بجملة بدنه وببعض أعضائه، مفتقراً للتردد في حاجاته، لم يجعل عظمه عظماً
واحداً بل عظاماً كثيرة بينها مفاصل حتى تتيسر بها الحركة، وقدَّرَ شكل كل واحدةٍ
منها على وفق الحركة المطلوبة بها، ثم وصل مفاصلها وربط بعضها ببعض بأوتار
أَنْبَتَها من أحد طرفي العظم وألصقه بالعظم الآخر كالرباط له، ثم خلق في أحد طرفي
العظم زوائد خارجة منه وفي الآخر حفراً غائصة فيه موافقة لشكل الزوائد لتدخل فيها
وتنطبق عليها، فصار العبد إنْ أراد تحريك جزء من بدنه لم يمتنع عليه، ولولا المفاصل
لتعذر عليه ذلك. ...



ثم انظر كيف خلق عظام الرأس وكيف جمعها وركبها، وقد ركّبها من خمسة
وخمسين عظماً مختلفة الأشكال والصور فألف بعضها إلى بعض بحيث استوى به كرة
الرأس.



ثم ركّب الرقبة على الظهر، وركب الظهر من أسفل الرقبة إلى منتهى عظم
العجز من أربع وعشرين خرزة، وركّب عظم العجز من ثلاثة أجزاء مختلفة، فيتصل به من
أسفله عظم العصعص، وهو أيضاً مؤلف من ثلاثة أجزاء.



ثم وصل عظام الظهر بعظام الصدر، وعظام الكتف وعظام اليدين، وعظام
العانة، وعظام العجز، وعظام الفخدين، والساقين، وأصابع
الرجلين.



وليس المقصود من ذكر أعداد العظام أن يُعرفَ عددها، فإن هذا علم قريب
يعرفه الأطباء والمشرحون، إنما الغرض أن ينظر منها في مُدَبِّرها وخَالِقها أنه
كيفَ قدَّرها ودبرها وخالف بين أشكالها وأقدارها، وخصصها بهذا العدد المخصوص لأنه
لو زاد عليها واحداً لكان وبالاً على الإِنسان يحتاج إلى قلعه، ولو نقص منها واحداً
لكان نقصاناً يحتاج إلى جبره، فالطبيب ينظر فيها ليعرف وجه العلاج في جبرها وأهل
البصائر ينظرون فيها ليستدلوا بها على جلالة خالقها ومصورها، فشتان بين
النظرين.



ثم انظر كيف خلق الله تعالى آلاتٍ لتحريك العظام وهي العضلات فخلق في
بدن الإِنسان
خمسمائة عضلة وتسعاً وعشرين عضلة - والعضلة مركبة من لحم وعصب ورباط
وأغشية
- وهي مختلفة المقادير والأشكال بحسب اختلاف مواضعها وقدر
حاجاتها.



فارجع الآن إلى النطفة وتأمل حالها أولاً وما صارت إليه

*********

ثانياً، وتأمل
أنه لو اجتمع الجن والإِنس على أن يخلقوا للنطفة سمعاً أو بصراً أو عقلاً أو قدرة
أو علماً أو روحاً أو يخلقوا فيها عظماً أو عرقاً أو عصباً أو جلداً أو شعراً هل
يقدرون على ذلك؟



وأنت ترى النطفة القذرة خلقها خالقها في الأصلاب والترائب، ثم أخرجها
منها وشكّلها فأحسن تشكيلها وقدّرها فأحسن تقديرها وتصويرها. وقسّم أجزاءها
المتشابهة إلى أجزاء مختلفة فأحكم العظام في أرجائها وحسن أشكال أعضائها وزيّن
ظاهرها وباطنها ورتّب عروقها وأعصابها وجعلها مجرى لغذائها ليكون ذلك سبب بقائها،
وجعلها سميعة بصيرة عالمة ناطقة وخلق لها الظهر أساساً لبدنها والبطن حاوياً لآلات
غذائها والرأس جامعاً لحواسها، ففتح العين ورتّب طبقاتها وأحسن شكلها ولونها
وهيئاتها، ثم حماها بالأجفان لتسترها وتحفظها وتصقلها وتدفع الأقذاء عنها، ثم أظهر
في مقدار عدسة منها صورة السماوات مع اتساع أكنافها وتباعد أقطارها فهو ينظر
إليها.


ثم شقّ أذنيه وأودعهما ماء مراّ ليحفظ سمعها ويدفع الهوام عنها وحوّطها
بصدفة الأذن لتجمع الصوت فتردّه إلى صماخها ولتحسّ بدبيب الهوّام إليها، وجعل فيها
تحريفات واعوجاجات لتكثر حركة ما يدب فيها ويطول طريقه فيتنبه من النوم صاحبها إذا
قصده دابة في حال النوم. ثم رفع الأنف من وسط الوجه وأحسن شكله، وفتح منخريه وأودع
فيه حاسة الشم ليستدل باستنشاق الروائح على مطاعمه وأغذيته، وليستنشق بمنفذ
المنخرين روح الهواء غذاءً لقلبه وترويحاً لحرارة باطنه.


وفتح الفم وأودعه اللسان ناطقاً وترجماناً ومعرباً عما في القلب، وزين
الفم بالأسنان لتكون آلة الطحن والكسر والقطع فأحكم أصولها وحدّد رؤوسها وبيّض
لونها، ورتّب صفوفها متساوية الرؤوس متناسقة الترتيب كأنها الدر المنظوم، وخلق
الشفتين وحسَّن لونها وشكلها لتنطبق على الفم فتسدّ منفذه وليتم بها حروف الكلام.
وخلق الحنجرة وهيأها لخروج الصوت. وخلق للسان قدرة للحركات والتقطيعات ليقع الصوت
في مخارج مختلفة تختلف بها الحروف ليتسع بها طريق النطق
بكثرتها.


ثم خلق الحناجر مختلفة الأشكال في الضيق والسعة والخشونة والملاسة
وصلابة الجوهر ورخاوته والطول والقصر، حتى اختلفت بسببها الأصوات، فلا يتشابه
صوتان، بل يظهر بين كل صوتين فرق حتى يميز السامع بعض الناس عن بعض بمجرد الصوت في
الظلمة. ثم زين الرأس بالشعر والأصداغ. وزين الوجه باللحية والحاجبين، وزين الحاجب
برقة الشعر واستقواس الشكل. وزين العينين بالأهداب
.


ثم خلق الأعضاء الباطنة وسخّر كل واحد لفعل
مخصوص.



فسخر المعدة والكبد والطحال والمرارة والكلية، وجعل لكل وظائفه ثم خلق
اليدين وطولهما لتمتدا إلى المقاصد، وعرَّض الكفّ، وقسم الأصابع الخمس، وقسم كل
اصبع بثلاث أنامل، ووضع الأربعة في جانب والإِبهام في جانب لتدور الإِبهام على
الجميع.



ثم أنظر مع كمال قدرته إلى تمام رحمته فإنه لما ضاق الرحم عن الصبي لما
كبر كيف هداه السبيل حتى تنكس وتحرّك، وخرج من ذلك المضيق وطلب المنفذ كأنه عاقل
بصير بما يحتاج إليه.



ثم لما خرج واحتاج إلى الغذاء كيف هداه إلى التقام الثدي؟ ثم لما كان
بدنه سخيفاً لا يحتمل الأغذية الكثيفة كيف دبر له في خلق اللبن اللطيف واستخرجه من
بين الفرث والدم سائغاً خالصاً، وكيف خلق الثديين وجمع فيهما اللبن، وأنبت منهما
حلمتين على قدر ما ينطبق عليهما فم الصبي، ثم فتح في حلمة الثدي ثقباً ضيقاً جداً
حتى لا يخرج اللبن منه إلا بعد المص تدريجاً، فإن الطفل لا يطيق منه إلا القليل، ثم
كيف هداه للامتصاص حتى يستخرج من ذلك المضيق اللبن الكثير عند شدة
الجوع؟



ثم انظر إلى عطفه ورحمته ورأفته كيف أخَّر خلقَ الأسنانِ إلى تمام
الحولين لأنه في الحولين لا يتغذى إلا باللبن فيستغني عن
السن.



ثم انظر كيف رزقه القدرة والتمييز والعقل والهداية تدريجاً حتى بلغ
وتكامل، فصار مراهقاً ثم شاباً ثم كهلاً ثم شيخاً، إما كفوراً أو شكوراً مطيعاً أو
عاصياً مؤمناً أو كافراً تصديقاً لقوله
تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَانِ
حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُوراً * إِنَّا خَلَقْنَا
الإِنسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيراً *
إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً}
[الإنسان:
1-3]
فانظر إلى اللطف والكرم ثم إلى القدرة والحكمة تبهرك عجائب الحضرة
الربانية.



والعجب كل العجب ممن يرى خطاً حسناً أو نقشاً حسناً على حائط فيستحسنه،
فيصرف جميع همه إلى التفكر في النقاش والخطاط وأنه كيف نقشه وخطّه وكيف اقتدر عليه!
ولا يزال يستعظمه في نفسه ويقول: ما أحذقه وما أكمل صنعته وأحسن قدرته! ثم ينظر إلى
هذه العجائب في نفسه وفي غيره ثم يغفل عن صانعه ومصوره فلا تدهشه عظمته ولا يحيره
جلاله وحكمته؟.



فهذه نبذة من عجائب بدنك التي لا يمكن استقصاؤها، فهو أقرب مجال لفكرك
وأجلى شاهد على عظمة خالقك وأنت غافل عن ذلك، ولا تعرف من نفسك إلا أن تجوع فتأكل
وتشبع فتنام، وتشتهي فتجامع، وتغضب فتقاتل. والبهائم كلها تشاركك في معرفة ذلك،
وإنما خاصية الإِنسان معرفة الله تعالى بالنظر في ملكوت السماوات والأرض وعجائب
الآفاق والأنفس، إذ بها يدخل العبد في زمرة الملائكة المقربين ويحشر في زمرة
النبيين والصدّيقين مقرَّباً من حضرة رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسير الحب
صديق لامع
صديق لامع
اسير الحب


ذكر
عدد المساهمات : 1108
العمر : 30
الاوسمة: : التفكر Ahlasa10
التفكر Gmrup12991372831
النشاط : 1712
التقييم : 187

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1الخميس نوفمبر 26, 2009 5:13 pm

رائع استاذ معاذ جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسمه شموخ
أغلى سلمى
أغلى سلمى
نسمه شموخ


انثى
عدد المساهمات : 10862
العمر : 33
الاوسمة: : التفكر Gmrup12991307581
التفكر Gmrup12990575271
النشاط : 11756
التقييم : 2197

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1الخميس نوفمبر 26, 2009 5:15 pm

جزاك الله خيرا استاذ معاذ وجعله في ميزان حسناتك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يعجبني عنادي
من دموعي أصنع الإبتسامات
 من دموعي أصنع الإبتسامات
يعجبني عنادي


انثى
عدد المساهمات : 5002
العمر : 33
الاوسمة: : التفكر Gmrup13019620151
التفكر Empty
النشاط : 6610
التقييم : 940

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1الخميس نوفمبر 26, 2009 7:26 pm

جزاك الله خيرا استاذ معاذ وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الازهريه
أميرة بأخلاقي
أميرة بأخلاقي
الازهريه


انثى
عدد المساهمات : 2972
العمر : 30
الاوسمة: : التفكر Crown10
التفكر Gmrup13019620151
النشاط : 4237
التقييم : 445

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1الخميس نوفمبر 26, 2009 7:42 pm

سبحاان الله ..جزاك الله خيرا استاذ معاذ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : التفكر 4un9fnipqa2d
التفكر Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1السبت نوفمبر 28, 2009 6:51 pm

ربنا يبارك فيك يافنان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : التفكر 4un9fnipqa2d
التفكر Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1السبت نوفمبر 28, 2009 6:52 pm

جزاك الله خيراً نسمه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : التفكر 4un9fnipqa2d
التفكر Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1السبت نوفمبر 28, 2009 6:53 pm

ربنا يباركلنا فيك عهود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : التفكر 4un9fnipqa2d
التفكر Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1السبت نوفمبر 28, 2009 6:54 pm

نعم ازهريه

سبحان الله

جزاك الله خيراً وثبتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : التفكر 4un9fnipqa2d
التفكر Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

التفكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكر   التفكر Icon_minitime1الأحد ديسمبر 20, 2009 9:47 am

وقال تعالى: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ
اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ}
[آل عمران: 190 - 191]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التفكر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى اصحاب ::  المنتـــــدى الاسلامى :: إسلاميــــــــــــــــــات -
انتقل الى: