احلى اصحاب
منتدى احلى اصحاب
الاخوة الصادقة
اخوه فى الله - ممزوجة بالايمان
ندعوك للتسجيل معنا فى المنتدى واضافة لمستك الجميلة فية
احلى اصحاب
منتدى احلى اصحاب
الاخوة الصادقة
اخوه فى الله - ممزوجة بالايمان
ندعوك للتسجيل معنا فى المنتدى واضافة لمستك الجميلة فية
احلى اصحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
همس الروح
فلسطينية و أفتخر
 فلسطينية و أفتخر
همس الروح


انثى
عدد المساهمات : 678
العمر : 32
الاوسمة: : الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك 410
الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
النشاط : 1088
التقييم : 113

الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
مُساهمةموضوع: الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك   الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Icon_minitime1الإثنين مارس 01, 2010 3:17 pm

• سعادة الإنسان أو شقائه، قلقه أو سكينته ، تنبع من داخل نفسه وحدها..
• فهو يعطي الحياة لونها البهيج أو الأسود ، كما يتلون الإناء بلون السائل الذي يوضع فيه
"فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط”الحديث.

• أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده ، قال : وكان النبي صلى
الله عليه وسلم إذا دخل على مريض يعوده قال له : ( لا بأس ، طهور إن شاء
الله ) . قال : قلت : طهور ؟ كلا ، بل هي حمى تفور ، أو تثور ، على شيخ كبير ، تزيره القبور . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فنعم إذا ) . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5656
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

• ” فالأمر يخضع للتقدير الشخصي، والعمل الواحد يتغير بتغير الحال النفسي..
• ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق قربات عند الله ورسوله" ،و في المقابل ” و من الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرماً“الآية.
• هؤلاء وأولئك يدفعون المال المطلوب.. لكن الفرق كبير، وهكذا الحياة!!!.
• الروح المعنوية لها أثر بالغ على الأفراد والجماعات: جيوش تعظم بسالتها بالصبر وقوة العقيدة أكثر من السلاح!!

• النفس وحدها مصدر السلوك والتوجيه حسبما يغمرها من أفكار ويصبغها من عواطف..
• ، فالإنسان عندما يرتفع كذلك ارتفاع الإنسان في مدارج الارتقاء الثقافي والخلقي.. انه يغير كثيراً من أفكاره وأحاسيسه وأحكامه
• والإنسان في طور الصبا ،غيره في طور الرجولة وهو في الشباب غيره في الكهولة!!


• "نستطيع أن نصنع من أنفسنا أمثالاً رائعة ..إذا أردنا...!!! فلنجدد أفكارنا ومشاعرنا.. كما تتجدد قطعة الأرض في الصحراء بإضافة المياه والمخصبات ، فإننا نتحول أناساً آخرين مثلها تماماً...

• وفي شئون الدين والدنيا لا نرى إلا النفس مادة للعمل ومجال للتجربة..
• ديل كارنيجي: الشاب المريض اليائس وخطاب أبيه: "هذا الذي يقهر نفسه أعظم من ذاك الذي يفتح مدينة". ها أنا أرى نفسي على حقيقتها، و الشيء الوحيد الذي كان بحاجة شديدة للتغيير هو تفكيري واتجاه ذهني.. هو نفسي”!!


• والإسلام يعتمد في إصلاحه العام على تهذيب النفس قبل كل شئ والتغلغل في أعماقها.. "والنفس كالطفل إن فطمتها تنفطم”
والنفس المختلة تثير الفوضى في أحكم النظم وتحقق أغراضها الخبيثة.
و النفس الزكية ترقع الفتوق في النظم المختلة!!


• إذا لم تصلح النفوس أظلمت الآفاق:
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم... ”الآية .
ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله سميع عليم الآية.

• وهناك صلة وثيقة بين صفاء النفس وصفاء العيش:
ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون " الآية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
a white rose
وردة المنتدى
 وردة المنتدى
a white rose


انثى
عدد المساهمات : 25849
العمر : 47
الاوسمة: : الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك 510
احلى أكلة
النشاط : 18687
التقييم : 1833

الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك   الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Icon_minitime1الثلاثاء مارس 02, 2010 5:32 am

موضوع رائع همس وفعلا الإنسان عندما ينظر بإيجابية للأشياء ويرى الجانب المشرق تسعد نفسه ويستطيع الصبر على الإبتلاءات
جزاكِ الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس الروح
فلسطينية و أفتخر
 فلسطينية و أفتخر
همس الروح


انثى
عدد المساهمات : 678
العمر : 32
الاوسمة: : الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك 410
الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
النشاط : 1088
التقييم : 113

الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك   الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Icon_minitime1الثلاثاء مارس 02, 2010 2:07 pm

شكرا روز نورتي الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moaz
صاحب خلق رفيع
 صاحب خلق رفيع
moaz


ذكر
عدد المساهمات : 5170
العمر : 50
الاوسمة: : الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك 4un9fnipqa2d
الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Ibj96310
النشاط : 8171
التقييم : 960

الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك   الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Icon_minitime1الثلاثاء مارس 16, 2010 9:57 am

نعم همس موضوع رائع

واسمحى لى :

يجب ان نعلم ان إحساسك الدائم بالضغوط النفسية والقلق والتوتر في العمل بسببنا نحن؟ وليس
بسبب العمل و العمل الكثير الذي عليك إنجازه أو حتى قلة مرتبك أو صعوبة انتقالاتك
من وإلى العمل أو أية عوامل أخرى قد تتحجج بيها وتقول إنها السبب في توترك والضغط
النفسي والعصبي الذي تعاني منه!!!!

نعم..

هل تعلم أيضا أن الفرد منا لو أدرك نمط التفكير الذي يفكر به والذي يتسبب
في الكثير من الضغوط النفسية، واستطاع أن يغير هذا النمط ويخاطب ذاته بطريقة مختلفة
يستطيع أن يعيش حياة خالية من الضغوط ويستمتع بإنجازاته!!


يمكنك
التحكم فيما تشعر به من ضغوط نفسية مختلفة:

إزاي.. هاقول لك على مجموعة
من المواقف كلنا بنمر بيها تقريبا وتشوف نمط التفكير السلبي اللي بيخليك تشعر بتوتر
وضغط وازاي تقدر تغيّره إلى نمط تفكير إيجابي.
تشعر بضغط كبير؛ لأنه يتحتم عليك تسليم تقارير هامة لمديرك غدا.

********
تشعر بالتوتر والانزعاج؛ لأنك تقف في صف طويل لسداد
فاتورة مشترياتك من السوبر ماركت.
**********
تشعر بالانزعاج؛ لأن
أحد أقاربك سيقيم معك لمدة أسبوع كامل.
*********
تشعر بالغضب
والتوتر لقيام جارك برفع صوت الكاسيت أو التليفزيون.
********
أكيد
معظمنا يشعر بالتوتر والضغط النفسي والعصبي والقلق من مثل هذه المواقف.. طيب إزاي
نحوّل نمط تفكيرنا السلبي؟؟
*******

تعالوا نشوف
*******

أولا : لازم تعرف
الأخطاء السبعة اللي بتقع فيها أثناء تفكيرك في مثل هذه
المواقف:


لا تبالغ

1- المبالغة في تقدير المواقف والمشكلات
المختلفة:

يعني المبالغة في تقدير أهمية
الأمور والمواقف المختلفة ووضعها في حجم أكبر من حجمها، فبقليل من هذا التفكير
السلبي يمكنك أن تحوّل أي مشكلة يومية بسيطة -مثل المواقف السابق ذكرها- إلى كارثة
عظيمة، ويا حبذا لو رسمت على وجهك ملامح الحزن والكآبة!!!

الحل: في موقف مثل عدم القدرة على الوقوف في طابور بطيء أو المعاناة من
الاختناقات المرورية لازم تسأل نفسك الأسئلة دي:

- ما هي
الأهمية الفعلية التي تمثلها هذه المشكلة؟

- هل سأكون
قادرا على تذكر هذه المشكلة بعد مرور ثلاثة أشهر أو أيام أو حتى
ساعات؟!

ومن خلال التصدي لنمط التفكير هذا الذي يقوم على
المبالغة في تقييم الأحداث والمواقف والدخول مع نفسك في تحدٍّ من أجل التخلص منه
فإن ذلك يساعدك على النظر للأمور نظرة واقعية، ومن هنا ستقل الضغوط النفسية التي
تعانيها.

لا تتوهم

2- توهم
عدم القدرة على تحمل المصاعب والمشكلات
:
من الأمور التي تزيد من حجم الضغوط
النفسية والتوترات العصبية التي تمر بها في حياتك اليومية توهم عدم القدرة على تحمل
الأمور والمصاعب فعلى سبيل المثال يطلب منك مديرك في العمل إنجاز تقرير هام أو
دراسة، وتعتقد أنت أنك لن تستطيع إنجازها في الفترة المحددة. هذا الشعور السلبي
يزيد من توترك فعليك ألا تيأس، "استعن بالله ولا تعجز" ولا تترك هذا الشعور يتسلل
إليك، واعلم أن ما تفكر فيه وتتوقعه هو الذي يحدث، لذلك عليك أن تجعل نمط تفكيرك
إيجابيا، وتحدث نفسك بأنك تستطيع فهل هذه المهام ومواجهة أي مشاكل طارئة
الحل
لا بد أن
تسأل نفسك هذه الأسئلة:

- ألا يمكنني بالفعل تحمل ومواجهة
هذه المشكلة، أم لا أحب بالفعل مواجهة مثل هذا النوع من المشكلات؟

- هل تساهم ردود أفعالي المبالغ فيها في تغلبي على هذه المشكلة، أم إنها
تزيد من تعقيد الأمور؟

- ألا يمكنني بالفعل تحمل مواجهة
هذه المشكلة لفترة أطول قليلا؟

لا تتشائم
3- الافتراضات السلبية المتشائمة:

عليك أن تواجه افتراضاتك السلبية التي قد تسيطر
عليك في المواقف المختلفة، فمنها على سبيل المثال:

- ماذا
لو قررت الشركة خفض عدد العاملين بها؟

- ماذا لو كان عامل
البوفيه الذي يقدم لي القهوة مصابا بإنفلونزا الخنازير؟

-
ماذا لو انهارت البورصة؟

- ماذا لو صدمتني سيارة أثناء
ذهابي للعمل؟

عند افتراضك إمكانية حدوث أمر ما فإنك تأخذ
موقفا ما من الممكن أن يحدث وتفترض أنه سيحدث بالفعل، ومثل هذا النمط في التفكير
يضيف إلى حياتك المزيد من الضغوط والتوترات غير الضرورية.

وللتخلص من هذا النمط في التفكير عليك أن
تطرح على نفسك الأسئلة
التالية:
الحل
- ما هي فرص واحتمالات
تحقق هذا الشيء الذي أخشى حدوثه؟

- هل قلقي من هذا الحدث
أو الموقف مبالغ فيه؟

- عندما تقترب حياتي من نهايتها هل
سأندم بالفعل على أنني لم أقلق من هذا الموقف؟


تخلص من الضغوط التي تؤرقك

لا تبالغ
4-
التعميم المبالغ فيه للأمور والأحداث:


إذا كان من عاداتك المبالغة في تعميم الأمور فإن
ذلك من شأنه أن يزيد من حجم التوترات والضغوط التي يجب عليك تحملها، والآن ألقِ
نظرة فاحصة على الأمثلة التالية، وحدد ما إذا كانت تنطبق عليك أم
لا:

- إصدار حكم عام بأن الجميع لا يجيدون قيادة السيارات
وذلك عندما يصدم شخص ما سيارتك.

- التعميم بأنه ينبغي عليك
دائما القيام بالأمور بنفسك، وذلك عندما يرفض شخص ما مساعدتك في أمر
بعينه.

- إصدار حكم عام بأن المديرين هم مجموعة من الحمقى؛
وذلك لاختلافك معهم في بعض مواقف العمل.

وهذه الجمل تشتمل
على قدر كبير من التعميم، وعند إصدارك لحكم عام مبالغ فيه تجاه أمر ما فإن هذا يخلق
في ذهنك صورة مشوّهة لما يحدث بالفعل، مما يؤدي إلى زيادة مشاعر الغضب والتوتر في
ذهنك، وللتخلص من هذه النزعة إليك بعض المقترحات:
الحل
- اسأل
نفسك عما إذا كنت لا ترى إلا جانبا صغيرا من شخصية أحد الأشخاص وأنك تفترض بشكل
سريع أن هذا الجانب يمثّل الميزات والسمات الكلية لهذا الشخص أم
لا؟


- حاول أن تفكر في الشخصيات
والمواقف التي لا تدخل ضمن الحكم العام الذي أصدرته.

-
ابحث عن اللغة التي تعكس نمط التعميم كلمات مثل دائما – أبدا.... وتأكد أنه لا يمكن
تصنيف العالم والأشخاص في فئات محددة.

حاول البحث عن
النقاط الإيجابية وجنِّب نفسك معاناة الكثير من الضغوط والتوترات.

لا تستنتج دون اساس
يعنى بالبلدى متقدرش البلاء قبل وقوعه
5- قراءة أفكار الآخرين والقفز إلى
الاستنتاجات:


عندما تؤمن
بصحة أمر ما وأنك على دراية تامة بجميع جوانبه فإنك تتجه إلى قراءة أفكار الآخرين
والقفز إلى الاستنتاجات التي قد تكون في كثير من الأحيان غير صحيحة، فعلى سبيل
المثال:

- أن تستنتج أن الشركة رفضت تقريرك لمجرد تأخر
مديرك في الرد عليك.

- أن تستنتج إذا سعلت أو ارتفعت درجة
حرارتك أنك مصاب بإنفلونزا الخنازير.

قد لا تتوفر لديك في
كثير من الأحيان المعلومات والبيانات الكافية لإصدار قرارات أو استنتاجات صحيحة،
الحل
لذا عليك أن تواجه هذه الأسئلة:

- هل لدي دليل كاف يدعم آرائي ومعتقداتي؟
- هل
سيكون حجم الآخرين فيما توصلت إليه من استنتاجات إيجابيا؟

وإذا كانت الإجابة بالنفي عليك التوقف عن الاستنتاجات والتوقعات
السلبية.

لاتبنى الاستنتاجات السيئه
6- تبني
التوقعات التي ليس لها أي أساس من الصحة:


فإذا كانت هذه التوقعات غير صائبة فهناك احتمال
أن تكون ردود الأفعال الصادرة عنك مبالغا فيها، وعليك أن ترسم وتضع توقعاتك على أسس
واقعية صحيحة، فلا تهون ولا تهول في توقعاتك؛ فنحن جميعا نعلم أن الأمور لا تسير
دائما وفقا لما نحب. وفي توقعاتك يجب أن تراعي الابتعاد عن المثاليات في التوقعات
والتي قد لا تحدث على أرض الواقع، وألقِ على نفسك الأسئلة التالية؛ لتتعرف هل تتبع
هذا النمط من التفكير أم لا؟

الحل
-
هل تتخذ آمالي وتوقعاتي شكل أوامر أفرضها على الآخرين؟

-
لماذا يتحتم على الآخرين التصرف وفقا للأسلوب الذي أحدده أنا لهم؟

وعليك أن تفهم أن الآخرين لا ولن يتبعوا هذا المنهج الذي ارتضيته لهم،
ويمكن أن نقول إن تغييرك لنمط تفكيرك هذا هو الحل للتخلص من الكثير من الضغوط التي
تؤرقك وتزعجك.

لا تبخس نفسك
7-
تقييم الذات والقدرات:


ويقوم هذا النمط من التفكير على احترام وتقدير الفرد لذاته وشعوره بالتميز
وأن لديه الحق في الرضا عن نفسه للأسباب التالية:

-
لإنجازه الكثير من المهام والأهداف العظيمة.

- لتمتعه
بخصائص وسمات رائعة مثل الذكاء أو الوسامة أو الثراء.

-
لتقدير الآخرين لما يقوم به.

ولعلك تتساءل عن الغريب في
ذلك فجميعنا يرغب أن يرضى الآخرون عما يقوم به وعنه هو شخصيا، ولكن عند اتخاذك لأي
من العناصر السابقة أو جميعها كأساس لتقييمك لذاتك وقدراتك فإن ذلك سيجعلك أكثر
تأثرا بمصادر الضغوط النفسية والتوترات غير الضرورية التي يمكن أن نتعرض
لها.


وللتخلي عن مثل هذه النزعة
اطرح على نفسك هذه الأسئلة:

الحل
- هل
أحتاج بالفعل أن يرضى الآخرون عني حتى أرضى أنا عن نفسي؟

-
هل أحتاج إلى أن أكون أفضل من الآخرين حتى أشعر بالرضا عن نفسي؟

- أنا لا أتوقع الكمال من الآخرين فلماذا أطلبه أو أتوقعه أن يكون صفة
مميزة لي؟

- هل في إمكاني تقييم نفسي كفرد وفقا لعدد قليل
من القدرات والسمات؟

بطبيعة الحال فالإجابة المنطقية لهذه
الأسئلة هي النفي؛ فليست هناك أية ضرورة لتحقيق أي من الأمور السابقة حتى يحيا
الإنسان حياة سعيدة أو أن يشعر بالرضا عن ذاته.

********
اعتزر اولا على الاطاله

وباختصار عدم التسرع وتقدير المشكله جيدا

مع معرفتى بقدراتى الشخصيه

مع فرض حلول مناسبه

مع تقدير الآخرين

مع حسن الظن والتوكل على الله

هو الخلاص من الافكار السلبيه وتزيد من دعم الثقه بالنفس


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس الروح
فلسطينية و أفتخر
 فلسطينية و أفتخر
همس الروح


انثى
عدد المساهمات : 678
العمر : 32
الاوسمة: : الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك 410
الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
النشاط : 1088
التقييم : 113

الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك   الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Icon_minitime1الثلاثاء مارس 16, 2010 6:15 pm

لا ولا اطالة ولا شي لاعكس كلامك كتير حلو ومفيد
دايما بتكون تعليقاتك حلوة وبمكانها
شكرا معاذ على المرور
نورت الموضوع
الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك 170558
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاااك
صديق لامع
صديق لامع
ملاااك


انثى
عدد المساهمات : 7104
العمر : 33
الاوسمة: : الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك 410
احلى أكلة
النشاط : 9108
التقييم : 838

الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك   الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك Icon_minitime1الخميس أكتوبر 14, 2010 1:50 pm


يسلموووو كتييير
بانتظار الجديد
تحياتي لك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الموضوع الثامن حياتك من صنع افكارك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى اصحاب :: المنتــــدى الاجتمـــاعي :: العيادة النفسية والتنمية البشرية-
انتقل الى: